المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, 2021

تحسين مستوي الكوليسترول في الجسم

  تغيرات في نمط الحياة لتحسين نسبة الكوليسترول قد تساعد تغييرات نمط الحياة في تحسين مستوى الكوليسترول   قد يَزيد ارتفاع الكوليسترول من خطر الإصابة بأمراض القلب والأزمات القلبية.  ويُمكِن أن تُساعِد  إجراء تغييرات على نمط الحياة لتحسين الكوليسترول،  إذا كنتَ تتناول أدوية بالفعل، فبإمكان هذه التغييرات تحسين التأثير المخفض للكوليسترول لهذه الأدوية. 1. تناول أطعمة صحية للقلب يمكن أن يقلل إجراء بعض التغييرات في النظام  الغذائي نسب الكوليسترول ويحسن صحة القلب: تقليل الدهون المشبعة   .  تسبب الدهون المشبعة الموجودة في اللحوم الحمراء ومشتقات الحليب كاملة الدسم  وخاصة الزبدة والقشدة والألبان مرتفعة الدهون ، رفع نسبة الكوليسترول في الدم. يمكن لتقليل استهلاكك من الدهون المشبعة أن يقلل كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة؛ أو الكوليسترول "الضار"  LDL. استبعاد الدهون المتحولة.  تُدرَج الدهون المتحولة أحيانًا في ملصقات الأطعمة باعتبارها "زيت خضراوات مهدرَج جزئيًا" وتُستخدم غالبًا في أنواع السمن الصناعي والمخبوزات والمقرمشات والكعك ال...

الطب الوقائي في الهدي النبوي

  الطب الوقائي في هدي النبي صلى الله عليه وسلم يتناول ما جاءت به السُنة من أمْر المسلم بعنايته بسلامة جسده، ومحافظته على البيئة التي يعيش فيها، والوقاية من انتشار الأمراض والأوبئة المُعْدِية، حرصًا منه صلوات الله وسلامه عليه، ليس على سلامة صحة المسلم والمجتمع الإسلامي فحسب، ولكن على عموم البشرية كلها، فإن الأمراض المعدية إذا انتشرت في مجتمع فإنها لا تخصُّ أتباع دين دون دين، ولا تختار إنساناً دون إنسان، ولكنها تؤثر على حياة الناس في المجتمعات كلها، والله عز وجل قال عن نبيه صلى الله عليه وسلم: { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ }(الأنبياء:107). والطب الوقائي في المنهج النبوي يقوم على الوقاية من الأمراض قبل وقوعها، والعلاج منها بعد وقوعها، أما قبل وقوعها، فيكون بالطهارة والنظافة، والمحافظة على البيئة، والطعام والشراب الصحي.. وأما بعد وقوعها فيكون بالتداوي عامة، والحَجْر الصحي مع الأمراض المُعْدية خاصة. الوقاية قبل وقوع المرض: طهارة ونظافة البدن والفم، وسنن الفطرة: بُعِث النبي صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة بعيدًا عن حياة المدن والحضارات، ومع ذلك أخذ يُرشد الناس إل...

الكسب الحلال

  عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ    : أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ سُئِلَ: أَيُّ الْكَسْبِ أَطْيَبُ؟ قَالَ:   عَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ، وكُلُّ بَيْعٍ مَبْرُورٍ . رَوَاهُ الْبَزَّارُ، وصَحَّحَهُ الْحَاكِمُ. 785- وعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ عَامَ الْفَتْحِ وهُوَ بِمَكَّةَ:  إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ بَيْعَ الْخَمْرِ، والْمَيْتَةِ، والْخِنْزِيرِ، والْأَصْنَامِ . فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ شُحُومَ الْمَيْتَةِ، فَإِنَّها تُطْلَى بِهَا السُّفُنُ، وتُدْهَنُ بِهَا الْجُلُودُ، ويَسْتَصْبِحُ بِهَا النَّاسُ؟ فَقَالَ:  لَا، هُوَ حَرَامٌ ، ثم قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عِنْدَ ذَلِكَ:  قَاتَلَ اللَّهُ الْيَهُودَ، إِنَّ اللَّهَ تعالى لَمَّا حَرَّمَ عَلَيْهِمْ شُحُومَهَا جَمَلُوهُ، ثم بَاعُوهُ، فَأَكَلُوا ثَمَنَهُ . مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. 786- وعَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ    قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ:  إِذَا اخْتَلَفَ الْمُتَبَايِعَانِ، ولَيْسَ بَيْنَهُمَا بَيِّنَةٌ، فَالْقَوْلُ مَا ...